أسماء كثيرة أطلقت عليه .. معظمها صفات وليس مجرد أسماء .. هولاكو .. الحاخان الأعظم .. كبير الكبراء. وبعد الهيلمان والهيصة والبيصة .. ينتقل الحاخان الأعظم ليكون الوزير فى جزيرة "الفسفوس الكبير" .. بعد ان كان حاكم بدرجة "كله" فى سلطنه "أنا جدع".
أيمن (موظف فى الحسابات): "لا طبعاً .. المركز الجديد مش حيرضى رغبته فى الإنتقام .. أصله ده عامل زى الكفار .. لما كانوا بيعملوا Happy Hour بعد سوق عكاظ .. ويجيبوا خمر ونساء وسرفيس عليه ديك رومى وواحد عليه كافيار .. والحلو كنافة بالمانجة من سيدرا وجاتوه سواريه من لو كارنفال – ويجيبوا جماعة علشان يقدعوا يعذبوا فيهم .. نوع من Entertainment يعنى .. ممكن تسميهم TV Ta3zib .. ولازم يكونوا جماعة .. يعنى ماينفعش كل واحد لواحده .. علشان يبقى Double the fun .. اللى يتجلد واللى يتحرق واللى يتشنق".
أحمد (موظف برضه): " يعنى ساعاته بقى هولاكوا على 100 موظف بعد ما كانوا 2000 .. يعنى لو جاب كل يوم 20 منهم يهزءا فيهم حيخلصوا بعد كام يوم .. فاحيطر بعد يومين يجيبهم همه همه ثانى .. وحيكونوا طبعاً مربطين من العلقة اللى فاتت .. أصل ده راجل زنتيح".
يوسف (موظف معدى كان نفسه يبقى معلق فى التليفزيون): "ويعيش هذا الكائن الزنتيح فى أكبر المكاتب المجهزة بالكاميرات وجميع آلات التعذيب .. ويتميز بإستخدامه وسائل هجوم كأكلات اللحوم .. كما انه مزود بأرجل قوية للرفس ولسان طويل للشتيمة كما حمار ربنا فتح عليه وعايش فى دور مش بتاعه .. ويتغذى هذا المخلوق على الموظفين ويساعده على النمو قرارات لفت النظر والخصم والرفت".
سلوى (موظفة مزه) "حتطلبوا شبراوى ولا ربنا حيفتح عليكوا ونجيب فطير من تبستى".
Tuesday, December 12, 2006
فى الكارير والفطير
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment